كليه اداب جامعه عين شمس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى لتجمع طلاب كليه اداب جامعه عين شمس
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» تعارف طلبه اجتماع ممنوع وضع ايميلات
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالجمعة أبريل 02, 2010 8:13 am من طرف زائر

» نقول مبروك لسارو
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 21, 2009 3:05 am من طرف Saro

» بكلمة واحده فقط .. عبر عن احساسك الان ....!
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 21, 2009 3:00 am من طرف Saro

» لعبة كله يضرب كله‏؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 21, 2009 2:57 am من طرف Saro

» لاسم ده يقربلك اييييه ؟؟
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 21, 2009 2:48 am من طرف Saro

» كلمة على بالك هتقولها لمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 21, 2009 2:37 am من طرف Saro

» المريض والجراح
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالأربعاء ديسمبر 16, 2009 5:20 pm من طرف Nano

» لعبة مجنووونة
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالأربعاء ديسمبر 16, 2009 4:42 pm من طرف Nano

» كلمات بالامس روعة..واليوم خدعة
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالخميس نوفمبر 12, 2009 5:30 am من طرف Saro

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فليسوفه
Admin
فليسوفه


المساهمات : 191
تاريخ التسجيل : 10/09/2009
العمر : 34

حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Empty
مُساهمةموضوع: حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله   حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله Emptyالأحد سبتمبر 13, 2009 11:30 pm


لقاء مع فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني

فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني من أعلام الدعوة الإسلامية في هذا العصر ، ومن كبار علماء الحديث ، أمضى عمره في تعلم الحديث وتعليمه والتصنيف فيه ، ووضع السنة بين يدي الأمة ، وكان لكتبه ودروسه ولقاءاته الفضل والأثر الكبير في التوجه نحو السنة الصحيحة والابتعاد عن الضعيف والموضوع .
وقد كانت رغبة قديمة عند (مجلة البيان) في اللقاء به والاستفادة من علمه ، وتعريف القراء بعلمائنا البارزين الذين لا ينكر دورهم التجديدي في هذا العصر وقد جاءت الفرصة المناسبة والتقاه رئيس التحرير وكان معه هذا الحوار .
س : فضيلة الشيخ عندما قمتم بتدريس مادة الحديث في الجامعة الإسلامية في المدينة النبوية كان لكم دور بارز في إيجاد تيار من الشباب المتعلم الذي يبحث عن الدليل الشرعي ، ويهتم بالحديث ، والبحث عن تخريجه وتمييز الصحيح من الضعيف ، هل أنتم راضون عن هذا التيار ، وهل هو في ازدياد وانتشار ؟
ج : ليس لي صلة بالجامعة ، ولما تركتها أو تركتني ، كنت أتردد ما بين آونة وأخرى في سبيل مراجعة بعض المحاضرات هناك . لم تعد الظروف تساعدني على التردد عليها لذلك لا أعرف واقعها الآن . ولكن بصورة عامة لا تزال قائمة بواجبها في نشر الثقافة الإسلامية السلفية ، ولا شك أن بعض إخواننا من الطلاب الذين كانوا يوم كنا ندرس هناك مادة الحديث ، هم الآن أساتذة ودكاترة ، ولا أدري هل التأثير ما يزال مستمراً كما كان في العهد الأول أم ازداد ، هذا مما لا سبيل لنا إلى معرفته إلا بالتردد على الجامعة والاطلاع على مسيرتها .
س : ولكن هناك ملاحظة ، على بعض هؤلاء التلاميذ أو تلامذتهم ، عندهم خشونة أو قسوة في عرض المنهج ، ألا ترون أنّ هذا يجب أن يصحح ؟
ج : نعم ، نحن نقول كما قال رب العالمين [ ادْعُ إلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ والْمَوْعِظَةِ الحَسَنَةِ ]وهذا يجب أن يوجه إلى جميع الدعاة .
س : هل لكم ملاحظات على التيار السلفي في البلاد العربية والعالم الإسلامي ؟ وما هي ؟
ج : باعتقادي أن التيار السلفي والحمد لله اكتسح الأجواء الإسلامية كلها ، وأكبر دليل على ذلك أن الذين كانوا بالأمس القريب يعادونه أصبحوا يتزلفون إليه ، ويتبنون اسمه ، هذا يبشر بخير ، لكن في الواقع أرى أن الدعوة السلفية والتي يعود إليها الفضل فيما يسمى اليوم بالصحوة الإسلامية ، وإن كان كثير من الدعاة الإسلاميين يتجاهلون هذه الحقيقة ، ولا يربطون الصحوة بالدعوة السلفية الحقة ، لكن الحقيقة هي أن الصحوة الموجودة اليوم والتي يعبر عنها بالرجوع إلى الأصل (الكتاب والسنة) ، ونحن نعبر عن هذا الرجوع بعبارة أدق كما هو معلوم من محاضراتنا .
إن الدعوة إلى الكتاب والسنة يجب أن يقرن بها الدعوة إلى منهج السلف الصالح في فهم هذين المصدرين الوحيدين ، وإن كان الآخرون لا يدندنون حول هذا المنهج مع أنه ضروري جداً ، إذ عدم الاهتمام به هو سبب الفرقة القديمة المعروفة تاريخياً ، والفرق الحديثة الموجودة اليوم ، ولم يكن سبب هذا وذاك إلا عدم الرجوع إلى فهم الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح . أقول : إن الدعوة السلفية - مع انتشارها وما نتج عنها من هذه الصحوة العصرية -
مجملة تحتاج إلى علماء يبينون أولاً تفصيل الكلام حولها ، وتوسيع دائرة الدعوة السلفية ، إنها هي الإسلام بكل تفاصيله تجمع كل شؤون الحياة .
هذا التعميم في البيان للدعوة السلفية بحاجة إلى علماء عاشوا حياتهم يدرسون الكتاب والسنة ويدعون الناس قولاً وكتابة وعملاً ، فإن كثيراً من الشباب الذين يتبنونها ، يستعجلون الدعوة إليها قبل أن يفهموا تفاصيلها ، ومن آثار ذلك كثرة الرسائل والمؤلفات التي تطبع في العصر الحاضر من مؤلفين عديدين جداً ، ولا تكاد تجد في هذه الكثرة الكاثرة من هؤلاء من يشار إليه بأنه شيخ ، وأعني بكلمة شيخ المعنى اللغوي (مسن وكبير) وأعني أيضاً المعنى العرفي : أنه متمكن في علمه ، هذا الشباب المتحمس لم يدرس الإسلام دراسة على الأقل تسوغ له أن يؤلف وأن يدعو الناس سواء بكتاباته أو بمحاضراته .
* ظاهرة الكتب الكثيرة الآن ظاهرة غير صحية ؟
ج : أبداً أبداً تنبئ بصحوة ، وتنذر بآن واحد ، ومن نتائج هذه الظاهرة كثرة الناشرين والطابعين مع قلتهم في الزمن السابق ، القلة السابقة وإن كانوا اتخذوا الطباعة والنشر مهنة للعيش -وهذا لا بأس به شرعاً - ولكن كانوا في الغالب يشكلون لجاناً علمية ، لا يطبع الكتاب إلا بعد مروره على هذه اللجنة . أما الآن مع الأسف الشديد نجد الأمر أن النشر هو للتجارة وليس لخدمة العلم ، وتجد لافتات ضخمة يقال أن هذا الكتاب قام على تحقيقه أو التعليق عليه لجنة من أهل الاختصاص وحينما تقرأ تحزن لكثرة الأخطاء المطبعية ، مع شعورك بأنه لم يحقق !
تعاون المؤلفون المحدثون مع الناشرين في غزو المكتبات بشتى المؤلفات ، تجد رسائل متعددة في موضوع واحد ، هذا يأخذ من هذا وهذا يأخذ من ذاك وليس هناك علم جديد .
قبل أمس اتصل بي أحد الجزائريين ، أعجبتني لغته مع أن لغة الجزائريين صعبة فلهجتهم غير لهجتنا ولكن هذا الأخ كانت لهجته عربية فصحى لا يلحن ، ماذا سألني ، قال : أنا بصدد جمع أوهام الحافظ الذهبي في تلخيصه للمستدرك التي أشرت إليها في كتبك حيث تقول أنت مثلاً : أخرجه الحاكم وقال صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي ، فما رأيك ؟
قلت له : لا تفعل ، ولئن فعلت فاجمع لنفسك ، لأني أريدك ألا تكون إمعة ، ولا مقلداً ، لا لبكر ولا لزيد ولا لناصر ، نريد منك أن تنشر جهدك واجتهادك وكل إنسان يستطيع أن يجمع قول فلان مع قول فلان ويؤلف رسالة ، ماذا يستفيد الناس من هذا المجهود هكذا أقول لطلاب العلم ، لا تتسرعوا في التأليف والنشر وأضرب لهم مثلاً : عندي كتاب هو أول كتاب يمكن أن يقال أنه تأليفي وهو في مجلدين واسمه : ( الروض النضير في ترتيب وتخريج معجم الطبراني الصغير ) ألفته وكان عمري 25 سنة ، حينما يراه الإنسان يتعجب من الجهد ومن العناية بالخط ، أما الآن بعد أن بلغت من الكبر عتياً أستفيد منه كثيراً ، ولكن لا أرى أنه صالح للنشر ، لماذا؟
لأنني أستدرك على نفسي بنفسي، وهناك مثال واضح جداً ، كنت أنا مع الجمهور الذين إذا رأوا حديثاً بإسناد كل رجاله ثقات إلا شخصاً واحداً وثقة ابن حبان ، كنت أقول هذا إسناد صحيح ، على هذا جريت في هذا الكتاب ، لكن فيما بعد ، رأيت أن توثيق ابن حبان لا يوثق به ، والآن من فضل الله علي وعلى الناس أن كثيراً ممن عنوا بعلم الحديث أصبحوا يقولون كما صرت أنا أقول لا كما كنت أقول ، ثم جدّ معي شيء عثرت عليه منذ بضع سنين أن وجه الصواب في الذي نشرته وانتشر عن ابن حبان ، الصواب فيه أنه ليس على إطلاقه ( يعني لا يقول أحد أن توثيق ابن حبان لا يوثق به ) تبين لي هذا من الممارسة العملية ، هذه نقطة لم تذكر في علم المصطلح ، صرت أقول : توثيق ابن حبان لا يوثق به إلا إذا كان هذا الموثق له رواة كثيرون عنه ، إذا كانوا ثقات ، عندئذ تطمئن النفس إلى الاعتداد بتوثيق ابن حبان ثم حصلت عجائب ، الناشئون الذين أخذوا تنبيهي الأول صاروا يردون علي : أنت لماذا تصحح هذا الحديث وفيه فلان ، لم يوثقه إلا ابن حبان ؟ !
طبعاً أبين لهم الآن أنه تكشف لي كذا وكذا .. وليس بشيء تفردت به ، هذا غير مذكور في علم مصطلح الحديث ، لكن يفهمه الإنسان بالممارسة .. ، الخلاصة ، نحن نريد الآن من الناشئ ألا يتسرع .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://adab2alakefak.ahlamontada.com
 
حوار مع الشيخ الألباني رحمه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الطارق؟؟رسول الله
» واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله
» صلي علي رسول الله عندما تدخل
» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كليه اداب جامعه عين شمس :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: